ما حكم الحلف بالأمانة لمن لم يعلم بأن الحلف بها شرك وهل يحبط عمله وإذا قاله بعد العلم بحكمها ناسياً ما الحكم؟ ما حكم الحلف بغير الله تعالى؟ ما حكم من يقول بالأمانة يقصد العهد والإئتمان أو كقول الحديث بالأمانة أي لا تفشه؟
ما حكم الحلف بالأمانة لمن لم يعلم بأن الحلف بها شرك وهل يحبط عمله وإذا قاله بعد العلم بحكمها ناسياً ما الحكم؟ ما حكم الحلف بغير الله تعالى؟ ما حكم من يقول بالأمانة يقصد العهد والإئتمان أو كقول الحديث بالأمانة أي لا تفشه؟