قال تعالى ((وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا، فَلا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)) إن بعض المسلمين يأخذون بهذه الآية بأنه لا حرج على المسلم ان يذهب ويشد الرحل إلى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم يسأله أن يستغفر له الرسول صلى الهل عليه وسلم وهو في قبره وهل يرتد المسلم عن الإسلام إن لم يحكم سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهل التشاجر على الدنيا أم الدين؟ ما أحوال التحكيم بالقوانين الوضعية شرقية أو غربية؟ متى يكون التحكيم بغير ما أنزل الله كفراً أكبراً؟
قال تعالى ((وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا، فَلا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)) إن بعض المسلمين يأخذون بهذه الآية بأنه لا حرج على المسلم ان يذهب ويشد الرحل إلى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم يسأله أن يستغفر له الرسول صلى الهل عليه وسلم وهو في قبره وهل يرتد المسلم عن الإسلام إن لم يحكم سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهل التشاجر على الدنيا أم الدين؟ ما أحوال التحكيم بالقوانين الوضعية شرقية أو غربية؟ متى يكون التحكيم بغير ما أنزل الله كفراً أكبراً؟