قرأت في أحد الكتب وهو حكم وإرشادات يقول صاحب الكتاب هذه الوصية (كن راجياً عفو الله تعالى ورحمته وحسن الظن بالله عز وجل) فهلا شرحتموها؟ الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى؟ من ساء فعله ساء ظنه؟
 كتاب الخوف والرجاء وحسن الظن والقنوط

قرأت في أحد الكتب وهو حكم وإرشادات يقول صاحب الكتاب هذه الوصية (كن راجياً عفو الله تعالى ورحمته وحسن الظن بالله عز وجل) فهلا شرحتموها؟ الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى؟ من ساء فعله ساء ظنه؟
عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
فتاوى نور على الدرب الصوتية
شارك الموقع غيرك