والدي كثير السباب واللعن حتى أنها أصبحت عادة عنده لا يشعر ولا يتلفظ بها لا يشعر وهو يتلفظ بها وبالأخص إذا كان بردانا هل في ذلك كفارة عن ما يبدر عنه عفا الله عنا وعنكم؟
والدي كثير السباب واللعن حتى أنها أصبحت عادة عنده لا يشعر ولا يتلفظ بها لا يشعر وهو يتلفظ بها وبالأخص إذا كان بردانا هل في ذلك كفارة عن ما يبدر عنه عفا الله عنا وعنكم؟