هناك من يقول بأن شروط لا إله إلا الله السبعة أو الثمانية التي وضعت لا يصح أن نسميها شروط لأن التعريف ما يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده وجوداً وبهذه الشروط تلزم كل إنسان ومتى أختل واحد من هذه الشروط اختلت هذه الشروط وقيل بأن الأصح أن يقال من لوازم لا إله إلا الله لأن اللازم ليس مثل الشروط فما رأيكم في ذلك؟ |