حينما أبدا في صلاة أي فريضة كثيراً ما ينشغل ذهني ويسرح بعيداً في عالم الدنيا وحركات الصلاة إنما أؤديها بدون حضور قلب وأحياناً أنتبه وأتذكر بعد فوات نصف الصلاة وأحياناً لا أنتبه إلا وأنا في التشهد الأخير فما الحكم في هذه الحالة سواء كنت مأموماً أم إماماً أم منفرداً؟ كيف يتم التخلص من الهواجيس في الصلاة؟ ما حكم التدبر في مسائل العلم في الصلاة؟ كيف يتفل المصلي إذا كان في الصلاة للتخلص من وسوسة الشيطان؟
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى
الخشوع والطمأنينة في الصلاة

حينما أبدا في صلاة أي فريضة كثيراً ما ينشغل ذهني ويسرح بعيداً في عالم الدنيا وحركات الصلاة إنما أؤديها بدون حضور قلب وأحياناً أنتبه وأتذكر بعد فوات نصف الصلاة وأحياناً لا أنتبه إلا وأنا في التشهد الأخير فما الحكم في هذه الحالة سواء كنت مأموماً أم إماماً أم منفرداً؟ كيف يتم التخلص من الهواجيس في الصلاة؟ ما حكم التدبر في مسائل العلم في الصلاة؟ كيف يتفل المصلي إذا كان في الصلاة للتخلص من وسوسة الشيطان؟

لرعاية الموقع eyyah