شاب في الرابعة والثلاثين من عمري متزوج منذ خمس سنوات ولي طفلان والحمد لله وقد وقعت في أخطاء كثيرة في شبابي وأذن الله لي بالتوبة الصادقة والحمد لله وهداني إلى طريقه القويم وزادني الله هداية والحمد لله بعد أن من على بنعمة الزواج والذرية أجاهد الآن بعون الله في الاستمرار والاستزادة على طريق الله عز وجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وما يقلقني الآن بل وينغص علي حياتي وخاصة أثناء أدائي لأي شعيرة أو فريضة أو حتى نافلة هو تذكري الدائم والمستمر لما وقعت فيه من أخطاء أثناء شبابي وخاصة أنني قد زللت في أخطاء هي من أكبر الكبائر وسؤالي هو أليس هناك من سبيل بعد أن تبت إلى الله توبة صادقة إلى راحتي إلى إراحة نفسي من آلامها الموجعة كلما تذكرت تلك الخطايا وخاصة الكبائر منها إنني أفكر في طريقة ربما تساعدني على نسيان هذه الخطايا ولكنها تحتاج إلى فتوىً منكم وهذه الطريقة تتلخص في إقامة الحد الشرعي على نفسي فيما ارتكبته من كبائر فهل يلزمني هذا وكيف السبيل إلى ذلك علماً أن بعضها قد تكرر أكثر من مرة في الزمن الذي أشرت إليكم به أرجو إرشادي إلى عمل يريحني ويطمئنني إلى قبول توبتي الصادقة؟
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى
التوبة إلى الله

شاب في الرابعة والثلاثين من عمري متزوج منذ خمس سنوات ولي طفلان والحمد لله وقد وقعت في أخطاء كثيرة في شبابي وأذن الله لي بالتوبة الصادقة والحمد لله وهداني إلى طريقه القويم وزادني الله هداية والحمد لله بعد أن من على بنعمة الزواج والذرية أجاهد الآن بعون الله في الاستمرار والاستزادة على طريق الله عز وجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وما يقلقني الآن بل وينغص علي حياتي وخاصة أثناء أدائي لأي شعيرة أو فريضة أو حتى نافلة هو تذكري الدائم والمستمر لما وقعت فيه من أخطاء أثناء شبابي وخاصة أنني قد زللت في أخطاء هي من أكبر الكبائر وسؤالي هو أليس هناك من سبيل بعد أن تبت إلى الله توبة صادقة إلى راحتي إلى إراحة نفسي من آلامها الموجعة كلما تذكرت تلك الخطايا وخاصة الكبائر منها إنني أفكر في طريقة ربما تساعدني على نسيان هذه الخطايا ولكنها تحتاج إلى فتوىً منكم وهذه الطريقة تتلخص في إقامة الحد الشرعي على نفسي فيما ارتكبته من كبائر فهل يلزمني هذا وكيف السبيل إلى ذلك علماً أن بعضها قد تكرر أكثر من مرة في الزمن الذي أشرت إليكم به أرجو إرشادي إلى عمل يريحني ويطمئنني إلى قبول توبتي الصادقة؟

لرعاية الموقع eyyah