من عمل عملاً لا يرضي وجه الله ثم تاب ثم عاد إلى هذا العمل مراراً وتكراراً فهل له من توبة أم لا؟ من كان يفعل الذنب ثم يتوب توبة نصوحاً ثم عاد له وهكذا فما حكمه؟
من عمل عملاً لا يرضي وجه الله ثم تاب ثم عاد إلى هذا العمل مراراً وتكراراً فهل له من توبة أم لا؟ من كان يفعل الذنب ثم يتوب توبة نصوحاً ثم عاد له وهكذا فما حكمه؟