قرأت في أحد الكتب وهو حكم وإرشادات يقول صاحب الكتاب هذه الوصية (كن راجياً عفو الله تعالى ورحمته وحسن الظن بالله عز وجل) فهلا شرحتموها؟ الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى؟ من ساء فعله ساء ظنه؟
قرأت في أحد الكتب وهو حكم وإرشادات يقول صاحب الكتاب هذه الوصية (كن راجياً عفو الله تعالى ورحمته وحسن الظن بالله عز وجل) فهلا شرحتموها؟ الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى؟ من ساء فعله ساء ظنه؟