كيف يكون المؤمن بين الرجاء والخوف وإذا كان عند الإنسان خوف كثير وأنا أعلم بأن فضل الله عز وجل على عباده كبير وأن رحمته سبقت غضبه فأنا دائما خائفة جداً لتقصيري وأسأل الله عز وجل أن يمن علينا وعليكم بعفو وفضله وجهونا في ضوء هذا؟ كيف يكون المؤمن بين الخوف والرجاء؟ ماهو قول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله في الرجاء والخوف؟ |