منذ سنتين ونصف ابتليت بالوساوس والخواطر التي لا أقدر على دفعها وأصابني الخوف والقلق والاضطراب وأنا خائف منها خوفاً شديداً فأنا أخاف أن تضرني بديني وقيل لي إن الوسوسة من الإيمان وأحياناً يصيبني القنوط فما توجيهكم للنجاة من هذه البلية؟ ما معنى صريح الإيمان؟ هل الوسوسة من صريح الإيمان أم إنكار القلوب للوسوسة نفسها؟ |