يستفسر عن الآية الكريمة في قوله تعالى ((فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ، خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ أن رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ))؟ ما أقسام الناس يوم القيامة؟ هل دوام السماوات والأرض له أجل محدود؟ هل الكفار مخلدون أبداً في النار؟لماذا عذب الله أهل النار بالخلود فيها فكان الجواب إن ربك فعال لما يريد؟
|