ما معنى قوله تعالى ((وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ )) وكيف نجمع مع الحديث الشريف بما معناه إن الله تجاوز عن أمتى ماحدثت به نفسها؟ الخطرات في القلوب والنفوس؟ صريح الإيمان؟ عندما توسوس النفس من خلق الله؟
|