يستفسر عن الآية الكريمة أعوذ بالله من الشيطان الرجيم في سورة فاطر ((ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ)) أرجو إيضاح هذه الثلاثة الأقسام؟ من هو الظالم لنفسه؟ من هو المقتصد؟ من هو السابق بالخيرات؟
|