يقول الله سبحانه وتعالى في آخر سورة الأحزاب ((إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الأِنْسَانُ إنه كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً)) ما المقصود بالأمانة هنا فهل هي أمانة العقل أو ما أؤتمن عليه الإنسان؟ ما هو مثل الذي لم يحمل الأمانة المذكورة؟
|