من أراد الدنيا فعليه بالقرآن ومن أراد الآخرة فعليه بالقرآن ومن أرادهما معاً فعليه بالقرآن. فهل هذا حديث؟
عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
أحاديث صحيحة أم مكذوبة وروايات وكتب

من أراد الدنيا فعليه بالقرآن ومن أراد الآخرة فعليه بالقرآن ومن أرادهما معاً فعليه بالقرآن. فهل هذا حديث؟

لرعاية الموقع eyyah