قرأت في كتاب للشيخ الإمام الغزالي حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم عن الشفاعة فيمن أخرجهم الله من النار بشفاعته صلى الله عليه وسلم حين يقول الله تعالى فرغت شفاعة الملائكة والنبيين وبقيت شفاعتي فيخرج من النار أقواما لم يعملوا حسنة قط فيدخلون الجنة فيكون في أعناقهم سمات ويسمون عتقاء الله عز وجل فما مدى صحة هذا الحديث وما معناه؟ الله سبحانه وتعالى يُشفع إليه ولا يشفع عند أحد سبحانه وتعالى
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى
أحاديث صحيحة أم مكذوبة وروايات وكتب

قرأت في كتاب للشيخ الإمام الغزالي حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم عن الشفاعة فيمن أخرجهم الله من النار بشفاعته صلى الله عليه وسلم حين يقول الله تعالى فرغت شفاعة الملائكة والنبيين وبقيت شفاعتي فيخرج من النار أقواما لم يعملوا حسنة قط فيدخلون الجنة فيكون في أعناقهم سمات ويسمون عتقاء الله عز وجل فما مدى صحة هذا الحديث وما معناه؟ الله سبحانه وتعالى يُشفع إليه ولا يشفع عند أحد سبحانه وتعالى

لرعاية الموقع eyyah