كنت شاباً عابثاً وتلاعبت كثيراً ووصلت جرأتي بإفطاري عمداً في رمضان الذي مضى وقد تبت بحمد الله ولكنني أعيش هموماً فما توجيهكم؟
عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
الخوف والهم والحزن

كنت شاباً عابثاً وتلاعبت كثيراً ووصلت جرأتي بإفطاري عمداً في رمضان الذي مضى وقد تبت بحمد الله ولكنني أعيش هموماً فما توجيهكم؟

لرعاية الموقع eyyah