قرأت في باب ما جاء في الأسماء والكنى من كتاب فتح الغفار المشتمل على أحكام سنة نبينا المختار صلى الله عليه وسلم مجموعة من الأحاديث في الباب المذكور فهل النهي بها مما يجب العمل به أم يجوز التسمي باسمه أو التكني بكنيته مثل يا أبا القاسم؟ لا تسموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي؟
|