يقول شيخ الإسلام رحمه الله في الدعاة المبتدعة الذين يدعون إلى الإسلام مثل الأشاعرة والمعتزلة ويقول إن عملهم محمود لأنهم ينقلون هؤلاء من الكفر الذي يخلد صاحبه في النار إلى الإسلام وإن كان صاحبه مبتدعاً وفي هذا العصر وجد من هم على هذا النمط من الدعاة المنحرفين عن منهج أهل السنة والجماعة فما رأيكم؟ هل الحق يؤخذ ولو كان من المشركين أو الشيطان؟
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى
فرق ودعوات

يقول شيخ الإسلام رحمه الله في الدعاة المبتدعة الذين يدعون إلى الإسلام مثل الأشاعرة والمعتزلة ويقول إن عملهم محمود لأنهم ينقلون هؤلاء من الكفر الذي يخلد صاحبه في النار إلى الإسلام وإن كان صاحبه مبتدعاً وفي هذا العصر وجد من هم على هذا النمط من الدعاة المنحرفين عن منهج أهل السنة والجماعة فما رأيكم؟ هل الحق يؤخذ ولو كان من المشركين أو الشيطان؟

لرعاية الموقع eyyah