لي صديق أحبه وأقدره تقديراً كبيراً وله أخت متزوجة تعرفت بها وعلاقتي بها قوية وعرف أخوها بهذه العلاقة واستدعاني وسألني فقلت علي الحرام في أم أولادي أني أحب أختك كما أحب أحد أخواتي مع العلم أنه خلاف الواقع فما الحكم تجاه زوجتي؟ هل اليمين تكون على الماضي أم على المستقبل؟ ما حكم اليمين أو الحلف إن كان على الماضي وهل فيها كفارة؟
عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
الزواج والطلاق والحلف بالطلاق والظهار

لي صديق أحبه وأقدره تقديراً كبيراً وله أخت متزوجة تعرفت بها وعلاقتي بها قوية وعرف أخوها بهذه العلاقة واستدعاني وسألني فقلت علي الحرام في أم أولادي أني أحب أختك كما أحب أحد أخواتي مع العلم أنه خلاف الواقع فما الحكم تجاه زوجتي؟ هل اليمين تكون على الماضي أم على المستقبل؟ ما حكم اليمين أو الحلف إن كان على الماضي وهل فيها كفارة؟

لرعاية الموقع eyyah