بعد عقد القرآن وقبل الدخول على زوجتي حلفت بالطلاق للإقلاع عن عادة سيئة كنت أمارسها بقولي تكون امرأتي طالقاً إذا عدت إليها ولكنني رجعت إليها مرة أخرى واستمرت حياتنا الزوجية كالعادة فما الحكم في هذه اليمين مع العلم أنه كان بيني وبين نفسي دون علمها ولا علم وليها وعند البداية للحلف بالطلاق هذا كانت النية ليست بغرض الطلاق ولكن للإقلاع عن هذه العادة وسبب استمراري في حياتنا الزوجية أنني أجبت بأن اليمين ما دام ليس أمامها فلا يقع راجياً زيادة الاطمئنان والإفادة منكم أفادكم الله وجزاكم عنا أحسن الجزاء؟ ابن عثيمين رحمه الله تعالى يحذر من الحلف بالطلاق؟ ما حكم الحلف بغير الله تعالى؟ ابن عثيمين رحمه الله تعالى يحذر من الطلاق المستعجل؟ هل هناك فرق بين الحلف بالطلاق والزوجة موجودة أو وهي غير موجودة؟ من كان في قلبه أن يطلق ولكن لم يتحدث فهل يقع الطلاق أم لا؟
بعد عقد القرآن وقبل الدخول على زوجتي حلفت بالطلاق للإقلاع عن عادة سيئة كنت أمارسها بقولي تكون امرأتي طالقاً إذا عدت إليها ولكنني رجعت إليها مرة أخرى واستمرت حياتنا الزوجية كالعادة فما الحكم في هذه اليمين مع العلم أنه كان بيني وبين نفسي دون علمها ولا علم وليها وعند البداية للحلف بالطلاق هذا كانت النية ليست بغرض الطلاق ولكن للإقلاع عن هذه العادة وسبب استمراري في حياتنا الزوجية أنني أجبت بأن اليمين ما دام ليس أمامها فلا يقع راجياً زيادة الاطمئنان والإفادة منكم أفادكم الله وجزاكم عنا أحسن الجزاء؟ ابن عثيمين رحمه الله تعالى يحذر من الحلف بالطلاق؟ ما حكم الحلف بغير الله تعالى؟ ابن عثيمين رحمه الله تعالى يحذر من الطلاق المستعجل؟ هل هناك فرق بين الحلف بالطلاق والزوجة موجودة أو وهي غير موجودة؟ من كان في قلبه أن يطلق ولكن لم يتحدث فهل يقع الطلاق أم لا؟