إني لا أحب الغيبة ولكن أحياناً أكون في مجتمع من الناس يتكلم بالغيبة فأشارك معهم دون شعور وأندم بعد ذلك وأستغفر الله واقول لا أعود للغيبة مرة أخرى ولكن أجد نفسي أعود فيها فكيف أفعل لأتخلص من هذه العادة المنتشرة؟
عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
الغيبة والنميمة وشهادة الزور

إني لا أحب الغيبة ولكن أحياناً أكون في مجتمع من الناس يتكلم بالغيبة فأشارك معهم دون شعور وأندم بعد ذلك وأستغفر الله واقول لا أعود للغيبة مرة أخرى ولكن أجد نفسي أعود فيها فكيف أفعل لأتخلص من هذه العادة المنتشرة؟

لرعاية الموقع eyyah