اغتبت أحد الأشخاص في مجلس من المجالس نظرا لأنه أساء إلي ونظراً لذلك فقد ذهبت إليه لأستسمحه عن هذه الغيبة وأعرف تحريم الغيبة والنميمة فقدمت له عذري وقلت له أعتذر منك فقد اغتبتك وأرجو أن تسامحني ولكنه قال أذهب الله لا يحلك فما حكم الشرع في عملي هذا؟
اغتبت أحد الأشخاص في مجلس من المجالس نظرا لأنه أساء إلي ونظراً لذلك فقد ذهبت إليه لأستسمحه عن هذه الغيبة وأعرف تحريم الغيبة والنميمة فقدمت له عذري وقلت له أعتذر منك فقد اغتبتك وأرجو أن تسامحني ولكنه قال أذهب الله لا يحلك فما حكم الشرع في عملي هذا؟