ما مدى التوفيق بين الآية الكريمة ((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)) و الحديث إن صح (بأن الله يغفر جميع الذنوب إلا الغيبة فلا يغفرها لنا إلا بأن نستسمح الشخص المغتاب)؟ كيف أتحلل ممن اغتبته دون أن أعلمه؟
ما مدى التوفيق بين الآية الكريمة ((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)) و الحديث إن صح (بأن الله يغفر جميع الذنوب إلا الغيبة فلا يغفرها لنا إلا بأن نستسمح الشخص المغتاب)؟ كيف أتحلل ممن اغتبته دون أن أعلمه؟