ما مدى التوفيق بين الآية الكريمة ((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)) و الحديث إن صح (بأن الله يغفر جميع الذنوب إلا الغيبة فلا يغفرها لنا إلا بأن نستسمح الشخص المغتاب)؟ كيف أتحلل ممن اغتبته دون أن أعلمه؟
عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
الغيبة والنميمة وشهادة الزور

ما مدى التوفيق بين الآية الكريمة ((إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)) و الحديث إن صح (بأن الله يغفر جميع الذنوب إلا الغيبة فلا يغفرها لنا إلا بأن نستسمح الشخص المغتاب)؟ كيف أتحلل ممن اغتبته دون أن أعلمه؟

لرعاية الموقع eyyah