من المعروف أن من نواقض الوضوء الحدث الأصغر والسؤال هو إذا أحدث رجل هل عليه الوضوء فقط أم الوضوء والاستنجاء معاً وإذا أراد الصلاة أو قرأ القرآن ما الحكم في ذلك نرجو إفادة وما الحكم فيمن يعاني من هذه الغازات إذ أنها تشكل عليه أو إذ أنها تشكل عليه أثناء كل صلاة؟ ما هو الحدث الأصغر؟ ما أقسام الحدث الأصغر؟ متى يجب الاستنجاء؟ إذا خرجت الريح من شخص فهل يلزمه الاستنجاء أم يكفيه الوضوء فقط؟ هل تؤثر الغازات التي في البطن إن لم تخرج هل ينتقض بها الوضوء؟ ماذا أفعل إن وجدت وهماً في الغازات بالبطن وأنا في الصلاة هل ينتقض وضوئي؟ لا يرتفع اليقين إلا بيقين؟ الطهارة المتيقنة لا ترتفع إلا بحدث متيقن؟ من شك في حدوث حدث دلت عليه النصوص ولم يتيقن بحدوثه معه فهل عليه وضوء؟
|
